تُعَدّ الجمعة نافذة مجموعة من المحطات السمعية، تجمع بين المعرفة والرؤية، وبين الحديث والإيمان، لتصوغ من أجزائها عناصر فائدة متكاملة. ومن أبرزها:
تهدف إلى إدخال البهجة في نفوس الطلاب بعد عام دراسي مثقل، واستقطاب المنتسبين الجدد إلى الحركة الكشفية. كما تسهم في صقل شخصية الكشفي من خلال أنشطة مهارية وتربوية تنمّي روح الفريق وتعزز الثقة بالنفس.
مدرسة حقيقية في الصبر والتحمل.
يتعلم فيها الكشفي:
شظف العيش والبقاء في الظروف الصعبة.
المهارات الكشفية (الأعمال الريادية، الطهي الكشفي، الشيفرات، معرفة الاتجاهات من غير بوصلة...).
برامج خاصة بعرفاء الطلائع لإعداد قادة صغار قادرين على المسؤولية.
تجربة فريدة بين أحضان الطبيعة البيضاء. يتدرب الكشفي فيها على مهارات البقاء في البرد القارس، وبناء الملاجيء الثلجية، وإقامة أنشطة حركية وروحية تعزز روح الأخوة والدفء والإيمان رغم قسوة الأجواء.
رحلة إيمانية عميقة تهدف لترسيخ العادات في نفوس الشباب. فيها جلسات إيمانية، قيام ليل، خلوت قرآنية، محاضرات شرعية، وبرامج روحية تساعد الكشفي على التوازن بين قوته الجسدية ورقته الإيمانية.









